كتب السيد الشريف بن محمد بصفته نائب الرئيس لجمعية مربد دوز كلمات من ذهب قول فيها :
يسرّ جمعية مربد دوز ( مركز البحوث والدراسات بدوز ) أن توضّح للجمهور الواسع ما يلي:
1 ـ تتر...حّم الجمعية على أرواح الشهداء الذين عبّدوا لنا جميعا طريق الحرية مثلما تشدّ على يد الجرحى وترجو لهم الشفاء والعودة لمواقع الفعل.
2 ـ تقف الجمعية مع أبناء شعبها في مواقع الفعل الإيجابي ( اعتصام القصبة / لجنة حماية الثورة / التظاهرات الثقافية الجادّة ... )
3 ـ تشكر الجمعية كلّ من ساندها في الأيام العجاف وصبر معها على الضيم الذي لحق بها، دون أن تدّعي بطولة زائفة فلم تكن وحدها في تلك المحنة بل إنّ السياق المجتمعي بأكمله رزح تحت نير الاستبداد.
4 ـ تبارك الجمعية حماس السيّد المرزوقي وغيرته على نشاط الجمعية وسؤاله عنها وتؤكّد للجميع أنّ العمل وحده هو الفيصل والرهان في الردّ على ما تعرّضنا إليه من مظالم وانتهاكات صارخة.
5 ـ تدين الجمعية كلّ من ساهم مساهمة ظاهرة أو خفيّة في تعطيل نشاطها وإسكات صوتها وضرب كلّ محاولاتها لتنشيط الفعل الثقافي بالجهة حين أطرِدَتْ من مقرّها وحُرِمت من إنجاز كلّ الندوات العلمية والتظاهرات الثقافية والأمسيات الشعرية مثلما مُنِعَت من ارتياد دار الثقافة مَحمّد المرزوقي ولُوحِق مؤسّسوها وأعضاؤها من قبل العُمد والمعتمدين ووالمسؤولين الثقافيين والمخبرين.
6 ـ تفرّق الجمعية ـ وهي أكثر الناس وعيا بذلك ـ بين الحراك السياسي لبلدنا ( وهي جزء منه )، وبين دورها الثقافي الأصيل ( الذي نادت به في الزمن الصعب ومازالت متمسّكة به وقد دالت دولة الاستبداد البغيض ) : فدورنا ثقافي قبل أن يكون سياسيا. إنّ للأحزاب السياسية والتيارات الأيديولوجية إصدار البيانات وللجمعيات الثقافية ( كالمربد ) أن تعطي البديل الثقافي الذي آلت على نفسها أن تقوم به
7 ـ تؤكّد جمعية مربد دوز أنّ أبواب النشاط الثقافي الجادّ مفتوحة للجميع دون إقصاء أو وصاية شرط الالتزام بقوانينها التأسيسية وضوابطها المرعية
يسرّ جمعية مربد دوز ( مركز البحوث والدراسات بدوز ) أن توضّح للجمهور الواسع ما يلي:
1 ـ تتر...حّم الجمعية على أرواح الشهداء الذين عبّدوا لنا جميعا طريق الحرية مثلما تشدّ على يد الجرحى وترجو لهم الشفاء والعودة لمواقع الفعل.
2 ـ تقف الجمعية مع أبناء شعبها في مواقع الفعل الإيجابي ( اعتصام القصبة / لجنة حماية الثورة / التظاهرات الثقافية الجادّة ... )
3 ـ تشكر الجمعية كلّ من ساندها في الأيام العجاف وصبر معها على الضيم الذي لحق بها، دون أن تدّعي بطولة زائفة فلم تكن وحدها في تلك المحنة بل إنّ السياق المجتمعي بأكمله رزح تحت نير الاستبداد.
4 ـ تبارك الجمعية حماس السيّد المرزوقي وغيرته على نشاط الجمعية وسؤاله عنها وتؤكّد للجميع أنّ العمل وحده هو الفيصل والرهان في الردّ على ما تعرّضنا إليه من مظالم وانتهاكات صارخة.
5 ـ تدين الجمعية كلّ من ساهم مساهمة ظاهرة أو خفيّة في تعطيل نشاطها وإسكات صوتها وضرب كلّ محاولاتها لتنشيط الفعل الثقافي بالجهة حين أطرِدَتْ من مقرّها وحُرِمت من إنجاز كلّ الندوات العلمية والتظاهرات الثقافية والأمسيات الشعرية مثلما مُنِعَت من ارتياد دار الثقافة مَحمّد المرزوقي ولُوحِق مؤسّسوها وأعضاؤها من قبل العُمد والمعتمدين ووالمسؤولين الثقافيين والمخبرين.
6 ـ تفرّق الجمعية ـ وهي أكثر الناس وعيا بذلك ـ بين الحراك السياسي لبلدنا ( وهي جزء منه )، وبين دورها الثقافي الأصيل ( الذي نادت به في الزمن الصعب ومازالت متمسّكة به وقد دالت دولة الاستبداد البغيض ) : فدورنا ثقافي قبل أن يكون سياسيا. إنّ للأحزاب السياسية والتيارات الأيديولوجية إصدار البيانات وللجمعيات الثقافية ( كالمربد ) أن تعطي البديل الثقافي الذي آلت على نفسها أن تقوم به
7 ـ تؤكّد جمعية مربد دوز أنّ أبواب النشاط الثقافي الجادّ مفتوحة للجميع دون إقصاء أو وصاية شرط الالتزام بقوانينها التأسيسية وضوابطها المرعية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق